قصيدة على بحر المتقارب بالعامية المصرية
فعولن فعول
وبسرح تملِّي،
لو حد قاللي،
حروفك لفين
وبكتب وبشرح،
وافضل أوضح،
وأسأل حسين.
حسين حد صحبي،
بيسمع كلامي،
ويفهم مقاصده
وكان حد قاصده
يقوله الحقيقه
مابين حرف ساكن معاه شدتين،
حروفك لفين،
حروفي لماضي
يجرر في روحنا
ويفتح جروحنا
ويرجع كأنه
لجرحي حزين
حروفي عليها إتفاق المشاهد،
ولا حد شاهد دموع السنين
وبرجع أقارن
معانِ القصيده
بما قد يكون
يكون إختلاف البداية فيها
شبيه الحيارى واهل الجنون
فمن ذا يكون؟
وبرجع الاقي
شرودي وتلاقي المعاني الدفين،
ويسألني حالي
يقولي ياغالي
حروفك لفين؟!
فقول جوا باللي
روح إسأل حسين؟
فعولن فعول فعولن فعول
عن المتقارب قال الخليل